(١) في حديث أنس رضي الله عنه السابق عند البخاري: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت شهرا يدعو في الصبح عليهم. (٢) كذا في السيرة ٢/ ١٦٩، والطبقات ٢/ ٥٥، وابن حبان/٢٣٣/، والدرر /١٥٩/: أن الأمير هو مرثد بن أبي مرثد رضي الله عنه، وقال الواقدي ١/ ٣٥٥: مرثد بن أبي مرثد، ويقال: أميرهم عاصم بن ثابت. وأخرج الطبري ٢/ ٥٣٨ - ٥٤٠ الروايتين. لكن الذي في الصحيح-كما سوف أخرج-أن الأمير هو عاصم بن ثابت، وقال الحافظ: وما في الصحيح أصح. (٣) كونهم عشرة هي رواية ابن سعد ٢/ ٥٥، وهي التي توافق ما جاء في صحيح البخاري كما سوف أخرج، وقال ابن إسحاق ٢/ ١٦٩: كانوا ستة. وأخرجها البيهقي في الدلائل ٣/ ٣٢٧ عن موسى بن عقبة، وذكر الواقدي ١/ ٣٥٥ الروايتين، إلا أن عنده: سبعة، ويقال: عشرة. (٤) انظر خبر السرية كاملا في السيرة ٢/ ١٦٩ - ١٨٣، والمغازي ١/ ٣٥٤ - ٣٦٣، والطبقات ٢/ ٥٥ - ٥٦، وأخرجها البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، في المغازي، باب غزوة الرجيع. . (٤٠٨٦).