(٢) أي صالحه صلى الله عليه وسلم عند عودته، على أن يرعى في ساحة خصبة من الأرض حددها له، وذلك لأن بلاده قد أجدبت. (الطبقات ٢/ ٦٣). (٣) في مغازي الواقدي ١/ ٤٠٢، وطبقات ابن سعد ٢/ ٦٣: لعشر ليال بقين من ربيع الآخر. والمعنى واحد. (٤) في الطبري ٢/ ٥٥٥، وسيرة ابن حبان/٢٣٧/، والمنتظم ٣/ ٢١٠: وفاته في جمادى الأولى من السنة الرابعة، وهو ابن ست سنين. (٥) الأكثر على أن ولادته كانت لسنتين خلت من الهجرة، وهذا قول واحد في المعارف/٣٥٣/، ومروج الذهب ٣/ ١٠٨، وقال ابن سعد ٥/ ٣٦: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ومروان ابن ثماني سنين. وهذا كالأول. لكن في الاستيعاب ٣/ ١٣٨٧، وأسد الغابة ٥/ ١٤٤، وتهذيب الأسماء واللغات ١ - ٢/ ٨٧ ذكروا بعد القول الأول عن مالك أنه ولد يوم أحد، وقيل: يوم الخندق. وهذا يقرب من قول المصنف. وفي تهذيب الكمال ٢٧/ ٣٨٨، والإصابة ٦/ ٢٥٧: ولد بعد الهجرة بسنتين، وقيل: بأربع.