(٢) قال ابن إسحاق: وكان حبرهم، أسلم. (٣) وقال ابن هشام ١/ ٥١٤: ابن ضيف. (٤) زبير: بفتح الزاي وكسر الباء كما في الإكمال ٤/ ١٦٥ - ١٦٦. وفي القاموس: (باطى). وفي أسد الغابة والإصابة: (باطيا). (٥) في السيرة ١/ ٥١٥: وهو الذي أخّذ-سحر-الرسول صلى الله عليه وسلم عن نسائه. (٦) انظر هذه الأسماء وغيرها ممن ناصب رسول الله صلى الله عليه وسلم العداء: السيرة ١/ ٥١٣ - ٥١٦. (٧) في السيرة ١/ ٥٢٧: هو الذي قاتل عمر رضي الله عنه، وهو الذي قال عندما ضلت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم: يزعم أنه يأتيه خبر السماء، وهو لا يدري أين ناقته؟. (٨) قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين مات: قد مات اليوم عظيم من عظماء المنافقين. (السيرة). (٩) وهو الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قفل المسلمون من غزوة بني المصطلق وهبت عليهم ريح شديدة: لا تخافوا، فإنما هبت لموت عظيم من عظماء الكفار، فلما قدموا المدينة وجدوا رفاعة قد مات في ذلك اليوم الذي هبت فيه الريح.