(١) أحد المماليك، ولي السلطنة بعد قتله للملك قطز، وكان شجاعا شهما، وقف في وجه التتار بعد كسرهم الكبير في (عين جالوت). (٢) في النجوم الزاهرة ٧/ ١١٣: البريلي. وهو صاحب حلب، الأمير شمس الدين آقوش. وانظر شيئا عنه في تاريخ ابن الوردي ٢/ ٢٩٨. (٣) هو الخليفة الآتي، كان قد اختفى وقت أخذ بغداد ونجا. (٤) قال الذهبي ٢٣/ ١٧١: ولم يصح، والظاهر أن الخليفة قتل. وذكر ابن تغري بردي في النجوم الزاهرة ٧/ ١١٧: بأنه نجا مجروحا في طائفة من العرب، فمات عندهم. وانظر التفصيل في الجوهر الثمين لابن دقماق ١٨٤ - ١٨٥. (٥) قال الذهبي ٢٣/ ١٧١: وبعد سنتين بويع الحاكم بأمر الله أحمد. قلت: صوابه بعد سنة، لأنه أورد المستنصر في العبر ٣/ ٢٩٨ من وفيات ٦٦٠ هـ.