(١) أخرجه البيهقي في الدلائل ٤/ ١٣ عن موسى بن عقبة. (٢) الاستيعاب ٤/ ١٧٤٠. وفي الواقدي ٢/ ٥٠٧: فلم يزل كذلك حتى ما يسمع الصوت من الجهد. (٣) هذا قول سعيد بن المسيب رحمه الله كما في دلائل البيهقي ٤/ ١٦. ورواه البغوي في التفسير عن علي بن أبي طلحة وابن عباس رضي الله عنهما، انظر تفسير الآية (١٠٣) من سورة التوبة. وانظر في نزول توبته أيضا: ابن إسحاق ٢/ ٢٣٧ - ٢٣٨). (٤) أخرجه البخاري في المغازي، باب مرجع النبي صلى الله عليه وسلم من الأحزاب (٤١٢١). (٥) كون الفراغ من بني النضير (لخمس) خلون من ذي الحجة: ذكره في المواهب ١/ ٤٦٧ عن مغلطاي، والذي في المغازي للواقدي ٢/ ٤٩٦: (لسبع). وفي المحبر ١١٣ - ١١٤: رجع يوم الإثنين (لأربع) خلون من ذي الحجة.