(٢) رواه ابن إسحاق في السيرة ٢/ ٥٢٢ - ٥٢٣، ومن طريقه: الطبري في التاريخ ٣/ ١٠٦، والبيهقي في الدلائل ٥/ ٢٣٢. (٣) يعني بقر الوحش، وكان خالد رضي الله عنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعثه إليه: كيف لي به، وهو وسط بلاد كلب؟! وكان صلى الله عليه وسلم قد بعث معه أربعمائة وعشرين فارسا، فلما سار إليه، وجده قد نزل من حصنه ليصيد البقر، كما أخبر عليه الصلاة والسلام. (انظر التفصيل في السيرة ٢/ ٥٢٦ - ٥٢٧)، وابن سعد ٢/ ١٦٦. (٤) يعني حصنه في دومة الجندل. (٥) مدينة على ساحل البحر الأحمر، هي آخر الحجاز وأول الشام. وروبة-بواو ساكنة-هكذا ضبطها الحافظ في الفتح ٣/ ٤٠٥، وضبطها الصالحي بهمزة ساكنة (رؤبة).