(٢) كذا قال يعقوب البسوي في المعرفة والتاريخ ١/ ١٦١، وقال المسعودي ٣/ ٤٠٨: فكانت تلك الليلة فيها وفاة الهادي، وولاية الرشيد، ومولد المأمون. وقال صاحب العقد ٥/ ٣٧٣: ولم يكن في سائر الزمان ليلة، ولد فيها خليفة، وتوفي فيها خليفة، وقام بها خليفة غيرها. وانظر تاريخ بغداد ١٤/ ٦. وسمّاها الثعالبي في ثمار القلوب/٦٣٦/: ليلة الخلافة، أو ليلة الخلفاء. (٣) ما بين المعقوفتين من (٢) فقط. (٤) كذا عند ابن قتيبة/٣٨٣/بزيادة يوم، وهي إحدى روايات الطبري ٨/ ٣٤٥، والمسعودي ٣/ ٤١٢ بزيادة يومين، وهناك اختلاف في الشهور عند الآخرين، والله أعلم. وانظر تاريخ بغداد ١٤/ ١٣. (٥) يعني من سنة ثلاث وتسعين ومائة. والقول الأول لابن قتيبة، وأحد أقوال الطبري. وأما الثاني: ففي العقد ٥/ ٣٤٥: في جمادى الأولى. وفي تاريخ بغداد ١٤/ ١٣: لغرة جمادى الأولى، وفي المنتظم ٩/ ٢٣١ - ٢٣٢: لثلاث خلون منه. أما النصف من جمادى الأولى: فقد عزاها في تاريخ الخميس-