(١) الدّبيلة-كجهينة-: داء في الجوف. وانظر غلط طبيبه وأسبابا أخرى في موته: تاريخ الطبري ٨/ ٣٤٤، قالوا وكان له من العمر خمس أو سبع وأربعون سنة. (٢) كذا في الجوهر الثمين/١٠١/. (٣) نص الجهشياري في كتاب الوزراء له/٢٠٦/، وابن حزم في ملحقات جوامع السيرة/٣٦٩/، وابن الجوزي في التلقيح/٨٨/: أن الرشيد كان يحج عاما ويغزو عاما. وأضاف الجهشياري: وكان يلبس دراعة قد كتب من خلفها: حاج، ومن قدامها: غاز. وقال ابن حزم: وهو آخر خليفة حج في خلافته. وقال الثعالبي في المضاف والمنسوب/١١٣/: كان يقال للرشيد: جبّار بني العباس. لأنه غزا، وأغزى، وقتل الكثير من الأعداء. (٤) كذا في الأغاني، وتاريخ دمشق، وفي تاريخ بغداد والنهاية: الغانيات. (٥) في تاريخ بغداد: وبه (ملكن). (٦) الأبيات للرشيد، وقال أبو الفرج: وقيل: إن العباس بن الأحنف قالها على لسانه في ثلاث حظيات كن عنده، سماهن ابن عساكر: قصفا، وضياء، وخنثا. -