(١) قال ابن سعد ٢/ ٩: وهي قريب من ذي خشب، مما يلي طريق الشام. قلت: ورضوى: جبل قرب ينبع. (٢) الأول: لابن إسحاق ١/ ٥٩٨، والواقدي ١/ ١٢، وابن سعد ٢/ ٨، والبلاذري ١/ ٢٨٧. والثاني: لأبي عمر/٩٧/، وابن حزم/١٠٢/قولا واحدا. (٣) كونه سعد بن معاذ: هو قول ابن سعد وتبعه البلاذري، وأما كونه السائب: فهو قول ابن هشام وتبعه أبو عمر (انظر المواضع السابقة). قلت: سماه ابن حزم: السائب بن مظعون. وكذا قال السهيلي ٣/ ٢٧. وهذا يعني أنه أخو عثمان بن مظعون وليس ابن عمه، وانظر السبل ٤/ ٢٧. (٤) انظر هذه الغزوة موسعة: الطبقات ٢/ ٨ - ٩. (٥) هذا قول ابن سعد ٢/ ٩. وكلام ابن إسحاق ١/ ٦٠١ يقتضي أنها في جمادى الآخرة، وكذا نقلها خليفة/٥٧/عنه. (٦) كان من رؤساء المشركين، ثم أسلم واستشهد في غزوة الفتح. انظر كامل ترجمته في الإصابة ٥/ ٥٨١ - ٥٨٢.