(٢) ماء بين عسفان وقديد، أقرب إلى مكة من المدينة. (٣) كذا في الواقدي ٢/ ٧٥٠، والطبقات ٢/ ١٢٤، وفيهما أنهم كانوا بضعة عشر رجلا، وذكرها ابن حبيب/١١٩/من حوادث السنة الخامسة، وذكرها ابن حبان/٣١٢/من حوادث السنة السابعة في رمضان وقال: كانوا في مائة وثلاثين رجلا. فكأنه خلط بين سرية غالب هذه وبين سريته المتقدمة إلى الميفعة، والله أعلم. (٤) انظرها كاملة في المصادر السابقة، والطبري ٣/ ٢٧ - ٢٨، ودلائل البيهقي ٤/ ٢٩٨ - ٢٩٩. (٥) كذا في أنساب الأشراف ١/ ٣٨٠ - ٣٨١، والطبري ٣/ ٢٩ - ٣١، وقال: قدموا المدينة في أول صفر من سنة ثمان، ولم يذكر في المعارف/٢٦٧/إلا السنة. بينما ذكر خليفة/٧٩/: أن إسلام عمرو كان في السنة السادسة، وإسلام خالد في السنة السابعة بين الحديبية وخيبر، لكن صحح أبو عمر في الاستيعاب ٣/ ١١٨٥ أن إسلام عمرو كان في الثامنة، قال: وقدم هو وخالد وعثمان بن طلحة. (٦) ذكر أبو عمر في الاستيعاب ٢/ ٤٢٧ أن إسلام خالد كان سنة خمس بعد فراغ-