(٢) بل هو متفق عليه من حديث السيدة عائشة رضي الله عنها، أخرجه البخاري في المغازي، باب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم (٤٤٦٦)، ومسلم في الفضائل، باب كم سن النبي صلى الله عليه وسلم يوم قبض؟ (٢٣٤٩)، وقال ابن سعد ٢/ ٣٠٩: وهو الثبت إن شاء الله. (٣) أخرجه مسلم في الفضائل، باب كم أقام النبي صلى الله عليه وسلم بمكة والمدينة (٢٣٥٣) - ١٢٢. (٤) هذا متفق عليه أيضا من حديث أنس رضي الله عنه، أخرجه البخاري في المناقب، باب صفة النبي صلى الله عليه وسلم (٣٥٤٧) و (٣٥٤٨)، ومسلم في الفضائل، باب في صفة النبي صلى الله عليه وسلم ومبعثه وسنه (٢٣٤٧). (٥) تاريخ دمشق (مختصر ابن منظور) ٢/ ٣٨٨. (٦) ذكرها عن ابن شبة أيضا: الحافظ في الفتح ٧/ ٧٥٨، لكنه جعلها والتي قبلها من الروايات الشاذة.