(٢) موضع قرب مكة المكرمة، بينها وبين المدينة المنورة، معروف حتى الآن. (٣) كذا اسمها في الطبقات ٨/ ٢٨٨، وفيها وفي السيرة ١/ ٤٨٧: أنها من بني كعب من خزاعة. وجاء في الاشتقاق/٤٧٤/، وجمهرة أنساب العرب/٢٣٨/: عاتكة بنت خليف. وفي البداية ٣/ ١٨٨ عن ابن إسحاق من رواية يونس: عاتكة بنت خلف، وقال الأموي: عاتكة بنت تبيع حليف بني منقذ. فالله أعلم. هذا وأخرج ابن سعد ١/ ٢٣٠: أنها كانت امرأة جلدة، برزة، تحتبي بفناء الخيمة، ثم تسقي وتطعم. (٤) ذكر ابن سعد ٨/ ٢٨٩ من طريق الواقدي عن أم معبد، أنها قالت: إن الشاة التي لمس رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرعها عندنا، بقيت حتى كان زمان الرمادة، زمان عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهي سنة ثماني عشرة من الهجرة. قالت: وكنا نحلبها صبوحا وغبوقا، وما في الأرض قليل ولا كثير. (٥) الروض الأنف ٢/ ٢٣٥. وترجمه ابن الأثير والحافظ بكنيته فقظ.