(١) التاريخ هكذا: ذكره ابن سعد ١/ ٢٣٢، أما الناقة فسماها ١/ ٢٢٨: القصواء. لكن الذي في الصحيح: كما قال المؤلف رحمه الله (الجدعاء)، وعزاه صاحب الروض ٢/ ٢٣٠ إلى ابن إسحاق في غير رواية ابن هشام. وانظر صحيح البخاري، كتاب المغازي، باب غزوة الرجيع (٤٠٩٣). (٢) وفي رواية: (قالا) خيمتي أم معبد. من القيلولة. وتعديته بغير حرف الجر خلاف القاعدة. (٣) وروي: هما نزلاها بالهدى واهتدت به. (٤) هكذا جاء هذا البيت في رواية الحاكم ٣/ ١٠، وأبي نعيم/٣٣٩/، وهو مشكل من حيث الإعراب، لأن (مزبد) صفة لصريح، والتي جاءت في معظم الروايات بالجر هكذا: له بصريح. ثم إني وجدت ابن الأثير رحمه الله في منال الطالب/١٩١ - ١٩٢/يذكر هذه الرواية ويعرب (مزبد) مجرورا على الجوار كقولهم: «جحر ضبّ خرب». ثم ذكر وجها آخر، انظره فيه.