(٢) وذلك بعد الذي سمعوه عما حل بأهل وادي القرى. مغازي الواقدي ٢/ ٧١١، وفتوح البلدان ٤٨، وتيماء: بلد بالقرب من تبوك. والخبر نقله صاحب المواهب ١/ ٥٣٦، وصاحب تاريخ الخميس ٢/ ٥٩ عن الحافظ مغلطاي. (٣) هكذا (من المدينة). وأظنه سبق قلم والله أعلم، لأنها في الطبقات ٢/ ١١٧ على أربعة ليال من مكة طريق صنعاء ونجران. وقال ياقوت ٢/ ٢١: واد بالقرب من مكة على مسافة يومين منها، يصب في بستان ابن عامر، ثم ذكر خبر السرية. وقال البيهقي ٤/ ٢٩٢: وراء مكة بأربعة أميال. (٤) في (٢) و (٣) والعقد والمطبوع: (راجلا) بزيادة ألف، وما أثبته من (١) ومصادره الآتية. (٥) لأن أهلها كانوا قد سمعوا بهم فهربوا. ولم تذكر المصادر شيئا عن سببها سوى أنها لقتال هوازن حيث يوجد عجزها بتربة. انظر الواقدي ٢/ ٧٢٢، وابن سعد ٢/ ١١٧، وأنساب الأشراف ١/ ٣٧٩، والطبري ٣/ ٢٢.