(٢) كما في السيرة ٢/ ٢٨٩، وبالأول سماها الواقدي ١/ ٤٠٤ وتبعه ابن سعد ٢/ ٦٣ وذكرها البخاري بالاسمين. كما سيأتي في التخريج. (٣) هذا قول الواقدي ١/ ٤٠٤، وتبعه ابن سعد ٢/ ٦٢، وهو قول قتادة وعروة كما في دلائل البيهقي ٤/ ٤٤ - ٤٥، وبه قال ابن قتيبة في المعارف/١٦١/. (٤) قاله البخاري تعليقا عن ابن إسحاق، وهو في السيرة ٢/ ٢٨٩، وأخرجه البيهقي في الدلائل ٤/ ٤٦ عنه من رواية ابن بكير أيضا، وجزم به خليفة/٨٠/، والطبري ٢/ ٦٠٤. (٥) كذا ذكره البخاري مع قوله السابق في هذه الغزوة، في المغازي، باب غزوة بني المصطلق من خزاعة وهي غزوة المريسيع. لكن تعقبه الحافظ بقوله: وكأنه سبق قلم، أراد أن يكتب سنة خمس، فكتب سنة أربع، والذي في مغازي موسى بن عقبة من عدة طرق أخرجها الحاكم وأبو سعيد والبيهقي في الدلائل ٤/ ٤٥ وغيرهم سنة خمس. ورجح الحافظ كونها في سنة خمس، وانظر بما استدل عليه: الفتح ٧/ ٤٩٥. (٦) هذا قول ابن سعد ٢/ ٦٣. وقال ابن هشام ٢/ ٢٨٩: استعمل أبا ذر الغفاري، -