(١) كذا في الصحيح، وفيه أيضا: أنهم ذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هو رزق أخرجه الله لكم، فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا؟ قال: فأرسلنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منه، فأكله. (٢) ابن سعد ٢/ ١٣٢. (٣) كذا ضبطها وعرّفها ياقوت ٢/ ٣٧٧. (٤) وقع في الفتح كما سوف أخرج: وكانوا (خمسة وعشرين). خلافا لما في المغازي والطبقات. (٥) انظر الخبر مفصلا في المغازي ٢/ ٧٧٧ - ٧٨٠، والطبقات ٢/ ١٣٢ - ١٣٣، وأخرجها البخاري مختصرة في المغازي، باب السرية التي قبل نجد (٤٣٣٨). (٦) واد، وقيل: جبل، شمال المدينة جهة الشام، طرفه عند زغابة-مجتمع سيول المدينة-وسمي إضما: لانضمام السيول إليه. (وفاء الوفا).