(٢) هكذا في الروض ١/ ١٧٧ مع تقديم (قطبة). (٣) ورد في السيرة ١/ ١٥٥: أن القدح عندما خرج على الإبل المائة، قال عبد المطلب: لا والله حتى أضرب عليها ثلاث مرات. (٤) انظر الأوائل للعسكري/١٦/، والروض ١/ ١٤٦، والمعارف/٥٥١/، وتلقيح الفهوم/٤٦٦/، والوسائل إلى معرفة الأوائل للسيوطي/٨٤/، ولم يذكروا القلمس، وإنما ذكروا آخر هو النضر بن كنانة، وذلك أنه قتل أخاه، فوداه مائة من الإبل، فجرت سنة. قاله العسكري وقدمه في الذكر على أبي سيارة. وفي جمهرة ابن حزم/١٨٩/حين الكلام على نسأة الشهور في الجاهلية قال: وكل من صارت إليه هذه الرتبة يسمى «القلمّس». وأما أبو سيارة: فهو عميلة-وقيل: العاصي-بن الأعزل العدواني، كان يفيض بالناس من المزدلفة إلى منى على حمار أسود أعور أربعين سنة، لذلك قالت العرب: أصحّ من عير أبي سيارة. وقال الجاحظ عن الأصمعي: لم يكن عيرا، وإنما كان أتانا. انظر الحيوان ١/ ١٣٩، وثمار القلوب للثعالبي/٣٦٩/.