(٢) قال في الكامل: فكان الناس يذمون مروان بنسبته إليه، وانظر الأعلام ٢/ ١٢٠. (٣) قاله ابن حزم. انظر ملحقات جوامع السيرة/٣٦٥/. (٤) في المصادر التي بين يدي: أنها كانت أمة كردية لإبراهيم بن الأشتر، فأخذها والد مروان يوم قتل إبراهيم، فولدت مروان على فراشه. انظر الطبري ٧/ ٤٤٢ - ٤٤٣، والكامل ٥/ ٧٦، وتاريخ دمشق ٢٤/ ٢١٦ (المختصر)، ونهاية الأرب ٢١/ ٥٠٨، وقال المسعودي ٣/ ٢٨٢: كانت لمصعب بن الزبير رضي الله عنه. وهو قول خليفة/٤٠٤/أيضا. (٥) قال الذهبي في السير ٦/ ٧٤: كان مروان بطلا شجاعا داهية رزينا جبارا، يصل السير بالسرى ولا يجف له لبد، دوّخ الخوارج بالجزيرة، ويقال: أصبر في الحرب من حمار. قال السيوطي في تاريخ الخلفا/٢٩٣/: فلذلك لقب به. -