(١) نقله عنه النووي في شرحه على مسلم ٢/ ٢٠٩ على أنه أقل ما قيل فيه. (٢) شرح مسلم للنووي ٢/ ٢٠٩، وتفسير القرطبي ١٠/ ٢١٠، كلاهما عن الحربي، وكان في المطبوع: (الجويني). (٣) كذا في المحرر الوجيز لابن عطية ١٠/ ٢٥٧. وذكره ابن الجوزي في الوفا /٢٢١/عن أشياخ الواقدي. (٤) المعارف/١٥١/، ولم يذكر غيره أبو عمر في الاستيعاب ١/ ٤٠. (٥) قدمه ابن عطية في المحرر الوجيز ١٠/ ٢٥٧، وقاله ابن الجوزي في الوفا /٢٢٢/، والمنتظم ٣/ ٢٦، وأورده الحافظ ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف/١٤٣/-بإسناد لا يصح-عن القاسم بن محمد أن الإسراء كان في سابع وعشرين من رجب. وقال: وأنكر ذلك إبراهيم الحربي وغيره. وفي السبل ٢/ ٩٦: كان في رجب، وجزم به النووي في الروضة تبعا للرافعي. (٦) الطبقات ١/ ٢١٤ وتحديده المكان: من شعب أبي طالب لا ينافي ما ورد في الصحيح من أنه أسري به من الحطيم أو الحجر، وفي رواية فيه أيضا: فرج سقف بيتي وأنا بمكة. وفي حديث أم هانىء عند الطبراني: ففقدته من الليل-