(٢) هكذا جاء هذا البيت في دلائل أبي نعيم، وجاء في الروض هكذا: علمت ولم تشكك بأن محمدا رسول ببرهان فمن ذا يقاومه (٣) في جمع المصادر: بدل (الناس): القوم. وجاء الشطر الثاني في الدلائل هكذا:. . . . . . . . . . . أرى أن يوما ما ستبدو معالمه وجاء البيت في البداية هكذا: عليك فكفّ القوم عنه فإنني أخال لنا يوما ستبدو معالمه (٤) جاء الشطر الأول من هذا البيت في (١) مضطربا، وفي دلائل أبي نعيم هكذا: بأمر يود النصر فيه بالبها. . . . . . . . . . . . وفي الروض هكذا: بأمر يود الناس فيه بأسرهم بأن جميع. . . . . . . . . . . وانظر في تخريج بيتي أبي جهل ورد سراقة رضي الله عنه عليه: دلائل أبي نعيم ص ٣٣٦ - ٣٣٧، والبداية والنهاية ٣/ ١٨٤، وإتحاف الورى ١/ ٣٨٩ - ٣٩٠. وفي أبيات سراقة فقط: الروض ٢/ ٢٣٣، ونهاية الأرب ١٦/ ٣٣٥.