(١) في الواقدي ٢/ ٦٤٨، وابن سعد ٢/ ١٠٦: (النزار)، وفي الإمتاع ١/ ٣١٢: أثبت المحقق (النزار)، لكن قال في الأصل (البراز)، وهذا قريب مما أثبته. وفي البداية ٤/ ٢٠٠: (البزاة). وفي السبل ٥/ ١٩٢: (النزال). وفي المواهب ١/ ٥٢٤: (البريء). لكنها في تاريخ الخميس ٢/ ٤٧ عنه: (البراء). وأثبتت في السيرة الحلبية ٣/ ٤٠ مثل ما في المواهب. (٢) كذا في رواية ضعّفها البيهقي في الدلائل ٤/ ٢١٢، وأوردها عنه ابن كثير في البداية ٤/ ١٩١ أنه اجتمع عليه سبعون رجلا، وكان جهدهم أن أعادوا الباب. وفي السيرة ٢/ ٣٣٥، وعنه الطبري ٣/ ١٣، وابن عبد البر في الدرر/١٩٨/ من حديث أبي رافع رضي الله عنه أن رجلا من يهود ضرب عليا فأطاح ترسه من يده، فتناول بابا كان عند الحصن فترّس به عن نفسه، فلم يزل في يده حتى فتح الله عليه، قال أبو رافع: فلقد رأيتني في نفر سبعة معي، أنا ثامنهم، نجهد على أن نقلب ذلك الباب، فما نقلبه. (٣) ابن سعد ٢/ ١٠٧ وانظر أسماء شهداء المسلمين عنده وفي السيرة ٢/ ٣٤٣ - ٣٤٤.