(٢) تاريخ بغداد ٢/ ١٤٢، وذكر له عدة فضائل أخرى. وأخرجها عنه في المنتظم ١٣/ ٣٣٧. وانظر تمام الخبر في الدول المنقطعة/٢٣٥/. (٣) أضاف في أخبار الدول المنقطعة/٢٣٥/: ولقبه بهذا اللقب لأنه فرغاني، وكل ملك بفرغانة يسمى الإخشيد، ومعناه ملك الملوك ككسرى في الفرس. وانظر وفيات الأعيان ٥/ ٥٨. قالوا: كان ملكا حازما، كثير التيقظ في حروبه ومصالح دولته، حسن التدبير، مكرما للجنود. . وأسس دولة دامت أكثر من أربع وثلاثين سنة، وهو أستاذ كافور الإخشيدي. وانظر ترجمة له عند ابن عساكر ٢٢/ ٤٨ - ٢٤٩ (م). (٤) كذا أيضا في أخبار الدول المنقطعة/٢٣٦/. وانظر ابن حزم/٣٧٨/، والجوهر الثمين/١٤٣/. (٥) والوزير، كما قطع لسانه أيضا، انظر المنتظم ١٣/ ٣٩٦. وقد ذموه وتكلموا في فساده وسوء تصرفه. وكان وزر لثلاثة خلفاء آخرهم الراضي. وفي ثمار القلوب/٢١٠/: (خط ابن مقلة). يضرب مثلا في الحسن، لأنه أحسن-