(٢) هكذا في المخطوط، وفي المطبوع وبقية المصادر: (القبطي). والنّبط والأنباط: شعب سامي، كانت له دولة شمال شبه الجزيرة العربية (البتراء اليوم). أما الأقباط: فهم سكان مصر قديما. واتفقوا على أنه رومي، واختلفوا في من يكون؟ ففي السيرة، وكان البحر قد رمى بسفينة إلى جدّة لرجل من تجار الروم، فتحطمت، فأخذوا خشبها فأعدوه لتسقيفها، وكان بمكة رجل قبطي نجار. وقال ابن سعد: فأقبلت سفينة فيها روم، ورأسهم باقوم، وكان بانيا. ومثل ابن سعد أفاد الأزرقي في تاريخ مكة. (٣) حكاها عن ابن بشكوال الحافظ في تلخيص الحبير (كتاب الجمعة) ٢/ ٦٦، وأضاف إليها أسماء أخرى، والله أعلم. (٤) بناء قريش للكعبة وحضور الرسول صلى الله عليه وسلم له مخرج في الصحيح، أخرجه البخاري في الحج، باب فضل مكة وبنيانها. . (١٥٨٢)، ومسلم في الحيض، باب الاعتناء بحفظ العورة (٣٤٠). (٥) هكذا قال السهيلي في الروض ١/ ٢٢١، والنووي في تهذيب الأسماء واللغات-