(٥٨) هذا حديث مشهور أجمعت كتب الحديث على روايته. ينظر جامع الأصول ٢٣٧: ١ - ٢٤٨ لكن بقيته مما يلي رقم التعليق لم نقف عليها في المصادر الحديثية التي اطّلعنا عليها. (٥٩) أي التقليل من العبادات والمجاهدات. النهاية ٤٠٨: ٣. (٦٠) في (م): موافقته. (٦١) زيادة من (م) والمعالم. ولم نقف على الحديث بهذه الرواية. وقريب منها وبدون عبارة: «وقال اسرعوا بنا الى بنات الأقوام» ما جاء في صحيح البخاري ٢٩، ٩: ٣، ومسند الامام احمد ٣: ١٥٩ عن حميد عن انس ان النبي صلّى الله عليه وسلم كان اذا قدم من سفر فنظر الى جدرات (وفي رواية: درجات) المدينة أوضع راحلته واذ كان على دابة حركها من حبها». (٦٢) في الأصول والمعالم: أوضع على راحلته. والصواب حذف حرف الجرّ «على» كما في صحيح البخاري ومسند الامام احمد (ينظر التعليق السابق). وجاء في نهاية ابن الأثير ١٩٦: ٥: يقال وضع البصير يضع وضعا، وأوضعه راكبه ايضاعا: اذا حمله على سرعة السير. (٦٣) النصّ في الطبقات ص ١٠٧ - ١٠٩.مع تمام السند. (٦٤) زيادة من الطبقات. (٦٥) في (م) والطبقات: اراد تحويله. (٦٦) كذا الرواية في الاصول والطبقات.