(٣٢) في الأصل: طرابلس. والمثبت من صلة السمط.وكذا كانت تكتب في الكتب العربية القديمة ينظر: فتوح مصر ص ١٧٣، ١٧٢، ١٧١، المقدسي وصف المغرب ص ١٢. (٣٣) في الأصل: مركب، والمثبت من صلة السمط ونهاية الأرب ومعالم الايمان. (٣٤) في الأصل: لحقهم، والمثبت من نهاية الأرب، وفي المعالم: لحقتا. (٣٥) في الأصل: بدون إعجام. وضبطها ناشر الطبعة السابقة بدون أن يشرح معناها. وفي اللسان (سبد) السبد: الوبر، وقيل: الشعر، وفي المثل: ما له سبد ولا لبد أي ما له وبر ولا صوف. يكنّى بهما عن الإبل والغنم وقيل: عن المعز والضان، وبهذا سمي المال سبدا. (٣٦) زيادة يقتضيها السياق، وقد وضع ناشر الطبعة السابقة مكانها: «وجعلنا» وما أثبتناه استندنا فيه إلى نص نهاية الأرب: «فسار (عبد الله بن سعد) وبث السرايا في كل وجه».وتراجع نصوص: صلة السمط ومعالم الايمان والبيان المغرب، فهي قريبة من نص نهاية الأرب. (٣٧) في المطبوعة السابقة: نضرب. (٣٨) في المعالم: تخرج خراجا، وفي نهاية الأرب: فخراج تخرجه، ولفظ الرياض أدق. (٣٩) زيادة من المعالم ونهاية الأرب.