(٢٤) كذا في الأصول والمعالم، والاولى أن يقال: وجهيهما. (٢٥) هو سوق القيروان والميدان الرئيسي للمدينة. قال البكري: «وهو متصل من القبلة إلى الجوف وطوله من باب أبي الربيع إلى الجامع ميلان غير ثلث ومن الجامع إلى باب تونس ثلثا ميل، وكان سطحا متصلا فيه جميع المتاجر والصناعات. المغرب ٢٥ - ٢٦. (٢٦) من أقدم أبواب سور مدينة القيروان، ذكره المقدسي في أحسن التقاسيم (وصف المغرب ص: ١٦) والبكري في مسالكه (المغرب ٢٥). (٢٧) الخبر في المدارك ١١٩: ٥ - ١٢٠ (مختصرا) وفي المعالم ٢٦٣: ٢ (نقلا عن المالكي) وفي البيان المغرب ٢٨٢: ١ - ٢٨٣ (نقلا عن تعزية أهل القيروان لابن سعدون). (٢٨) إن هذا الخبر غنيّ عن التعليق في الحقيقة لظهور تلفيقه ومخالفته لما أجمعت عليه مختلف المصادر من أن قتل ابن البرذون وابن هذيل قد وقع قبل وصول المهدي إلى رقادة. وانظر تعليقنا ص: ٤٧ رقم ١. (٢٩) في (ق): فقيهان فاضلان (٣٠) في المعالم والبيان: اشهدا (٣١) في (ق) والمعالم: واشار (٣٢) في البيان: وينطقان فيقولان (٣٣) في البيان: الخيل (٣٤) قارن بالمدارك ١٢١: ٥ - ١٢٢ والمعالم ١٦٦: ٢ - ١٦٨ وقد أسندا هذا القول عن أبي الحسن القابسي وأدمجاه مع ما تلاه من خبر. ولم نقف على تعريف بأبي الحسن المطلبي هذا في المصادر التي بأيدينا. (٣٥) في المدارك: الورعين