من الأمم، استعمال الواحد الأحد والوحيد إلا فيما يسمونه جسماً ومنقسماً، كقوله تعالى: {ذرني ومن خلقت وحيدا} [المدثر: ١١] .
وقوله تعالى: {وإن كانت واحدة فلها النصف} [النساء: ١١] .
وقوله: {واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب} إلى قوله: {قال له صاحبه وهو يحاوره} [٣٢-٣٧] .
وقوله: {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب} [البقرة: ٢٦٦] .
وقوله تعالى: {ولا يظلم ربك أحدا} [الكهف: ٤٩] .
وقوله: {ولا يشرك في حكمه أحدا} [الكهف: ٢٦] .
وقوله: {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} [الكهف: ١١٠] .
وقوله: {ولا تستفت فيهم منهم أحدا} [الكهف: ٢٣] .
وقوله: {قل إني لن يجيرني من الله أحد} [الجن: ٢٢] .
وقوله: {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا} [الجن: ١٨] .
وقوله: {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله} [التوبة: ٦] .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute