(٢) انظر مروج الذهب ١/ ١٣٤، والروض ٢/ ٧٩ و ٢٨٩، والمنتظم ١٤/ ٥٠، ووفيات الأعيان ٥/ ٥٨. وقال في القاموس: اسم لكل ملك خقّنه الترك على أنفسهم، أي ملّكوه ورأسوه. ونقل في اللسان عن أبي منصور: أنه ليس من العربية في شيء. (٣) هكذا في الصحاح، والروض ١/ ٥٤، والمنتظم ١٤/ ٥٠. وقال المسعودي ١/ ٣٢١: وتفسير قيصر: بقر-وفي الروض عنه: بقير-أي شقّ عنه، ذلك أن أمه ماتت وهي حامل به، فشق بطنها، فكان هذا الملك يفتخر في وقته بأن النساء لم تلده، واسمه: أغسطس. أقول: وتسمية أهل زماننا (القيصرية) لعملية شق البطن وإخراج الجنين نسبة إلى قيصر هذا، والله أعلم. (٤) كذا في المنتظم ١٤/ ٥٠ بالنسبة لتبّع، وفي الصحاح: والتبابعة: ملوك اليمن، الواحد: تبّع، وأضاف في اللسان: سمّوا بذلك لأنه يتبع بعضهم بعضا، كلما هلك واحد، قام مقامه آخر تابعا له على مثل سيرته. . وقيل: كان ملك اليمن لا يسمّى تبّعا حتى يملك حضر موت وسبأ وحمير. وأما القيل: فقال الجوهري: ملك من ملوك حمير، دون الملك الأعظم. وفي اللسان: يتقيّل من قبله من ملوكهم يشبهه. (٥) كذا في الروض ٢/ ٧٩، وصبح الأعشى ٣/ ٤٧٦، وفيهما الاسم بتقديم الياء على الميم (بطليموس). وقال في القاموس: (بطليموس): حكيم يوناني. أقول: ورسم الكلمة في الملل والنحل للشهرستاني/٣٧١/، والبداية والنهاية ١١/ ٢٢٩ كما هي عند المصنف، علما بأن ابن كثير ينقل عن السهيلي، والله أعلم.