(١) ذكرها ابن هشام في السيرة ١/ ٦٦٦ وسماها وسمى أصحابها، وانظر ابن سعد ٢/ ٢٤ وفيه روايتان: اثنان وثلاث. وذكرها في المنتظم ٣/ ٩٨ كما ذكرها ابن سعد. وذكرها الكلاعي ٢/ ٦٦ كما ذكرها ابن هشام. أما أبو عمر في الدرر /١٠٥/، وابن كثير في الفصول/١٢٨/فلم يذكرا إلا فرسين، وهو ما أخرجه الحاكم ٣/ ٢٠ عن علي رضي الله عنه. قال السهيلي ٣/ ٨٤: الاختلاف في فرس الزبير رضي الله عنه. (٢) انظر ابن سعد ٢/ ١٥ و ٢٢، وأنساب الأشراف ١/ ٢٩٠. وقد تقدم في التخريج قبل من حديث سيدنا عمر رضي الله عنه عند مسلم: أنهم كانوا ألفا. (٣) هذا قول ابن إسحاق ١/ ٦٢٦. وأخرجه ابن سعد ٢/ ٢١ من طريقين. والبيهقي في الدلائل ٣/ ١٢٦ - ١٢٩ من عدة طرق. (٤) أخرجه ابن سعد ٢/ ٢٠، وقال بعده في ٢/ ٢١: الثبت أنه يوم الجمعة، وحديث يوم الإثنين شاذ. (٥) في (١): أو (لتسع) خلت. وما أثبته من البقية، والطبقات ٢/ ٢١، والطبري ٢/ ٤١٨ حيث خرجاه. (٦) لم أجد هذا القول، لكن تقدم عن ابن سعد أن الخروج من المدينة كان لاثنتي عشرة خلت من رمضان.