(١) القولان أخرجهما البيهقي في الدلائل ٣/ ٢٠٢ عن الإمام مالك رحمه الله. (٢) العبارة العددية بكاملها لابن سعد ٢/ ٣٧. (٣) هكذا أيضا في المواهب ١/ ٣٩٥، والسيرة الحلبية ١/ ٢٣٠ وقال: لعله تصحيف عن سبعمائة. والمجمع عليه عند كتاب السير والمغازي الأول، وخرجه البيهقي ٣/ ٢٠٨ من رواية موسى بن عقبة و ٣/ ٢٢١ عن عروة من رواية أخرى، والطبري ٢/ ٥٠٤ عن السدّي، وفي معالم التنزيل ١/ ٣٤٧، والكشاف ١/ ٢١٤: في ألف، وقيل: في تسعمائة وخمسين رجلا. (٤) بالزاي، أي: انفرد. (٥) فأصبح عدد المسلمين سبع مائة كما في الطبقات ٢/ ٣٩، والطبري ٢/ ٥٠٤، والبيهقي ٣/ ٢٢٠ - ٢٢١ من طريقين، لكن خرّج من قول الزهري أنهم كانوا أربعمائة، وصحح الأول.