(٢) هذا قول ابن إسحاق ٢/ ٦٤، والشوط-كما في النهاية-: اسم حائط من بساتين المدينة، وقال ابن إسحاق: بين المدينة وأحد، وأورده السمهودي مؤرخ المدينة في وفاء الوفا/١٢٤٨/من عدة روايات يؤخذ منها أنه بالقرب من جبل (ذباب). وهذا قبل أحد في الطريق إليه. (٣) هذا قول الواقدي ١/ ٢١٩، وابن سعد ٢/ ٣٩، والبيهقي ٣/ ٢٠٨، ونقل الطبري في التاريخ ٢/ ٥٠٤ عن الواقدي أن انخزال ابن أبي كان من الشيخين. والشيخان: أطمان عسكر عندهما الرسول صلى الله عليه وسلم عند خروجه إلى أحد، وردّ من رد من صغار الصحابة. (٤) الحديث في الصحيح، ولفظه فيه من حديث البراء رضي الله عنه: «لا تبرحوا، إن رأيتمونا ظهرنا عليهم فلا تبرحوا، وإن رأيتموهم ظهروا علينا فلا تعينونا». أخرجه البخاري في المغازي، باب غزوة أحد (٤٠٤٣). (٥) ما بين المعقوفتين ساقط من (١). (٦) الأول: أخرجه البخاري في المغازي، باب من قتل من المسلمين يوم أحد-