(٢) تقدم ذكره مع عمه الأسود بن مالك. (٣) هكذا أيضا في العيون ٢/ ٤٠٧ - ٤٠٨. ونقله السخاوي في الفخر/٤٤/عن مغلطاي، وقال: وهم فيه بعضهم، وإنما هو سلمى، وهي أم رافع زوجة أبي رافع. (٤) ترجموه في كتب الصحابة بأنه خادم النبي صلى الله عليه وسلم، وأوردوا له حديثا فيه وهم، لذلك قال أبو عمر ٢/ ٦٨٢: ولا يصح سابق في الصحابة، والله أعلم. وانظر الأسد والإصابة. والفخر المتوالي/٤٣/. (٥) قال في العيون ٢/ ٤٠٨: وقد ذكر بعضهم: سلمى خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقيل: هو سالم المذكور. ونقله السخاوي في الفخر المتوالي فيمن انتسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم من الخدم والموالي/٤٧/عن مغلطاي. (٦) ذكره أبو عمر ٤/ ١٤٥٤، وابن الأثير في الأسد ٥/ ٢٧٩. وحديثه رواه الطبراني كما في مجمع الزوائد ٩/ ١٦. وقال الحافظ في الإصابة: يكنى أبا حذيفة، صحب النبي صلى الله عليه وسلم وخدمه، وشهد فتح مصر واختط بها، ثم تحول إلى طحا فسكنها إلى أن مات. (٧) وحديثه عند ابن منده: عن نعيم بن ربيعة، كنت أخدم النبي صلى الله عليه وسلم. وتعقبه أبو نعيم بأن الصواب: عن نعيم عن ربيعة، وإلى هذا مال الحافظ، والله أعلم.