للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

*وما بور القبطي (١).

*وواقد وأبو واقد (٢).

*وهشام (٣).

*وأبو ضميرة سعد-ويقال: روح بن سدر-، ويقال: ابن شيرزاد الحميري (٤).


= شيئا كثيرا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أنت إلا سفينة». رواه الإمام أحمد ٥/ ٢٢١ وقصته، مع الأسد مشهورة.
(١) أهداه المقوقس إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع مارية وسيرين رضي الله عنهم، وقد مرّ هذا في حوادث السيرة.
(٢) في (٢): واقد (أو) أبو واقد. وهو ما جرى عليه في المواهب ٢/ ١٢٤، ويؤيده ما عند ابن عساكر ٢/ ٣١٠ (المختصر) وتبعه ابن كثير: واقد ويقال له: أبو واقد. لكن يوافق ما أثبته كل من النووي والنويري واليعمري والمزي وابن القيم والصفدي؛ وفرقوا بينهما في كتب الصحابة، لكن حديثهما واحد والله أعلم.
(٣) كذا في الاستيعاب ٤/ ١٥٤١، وأسد الغابة عن الثلاثة، ورووا حديثه هكذا: عن هشام مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن لي امرأة لا تردّ يد لامس. قال: «طلقها. . .». قلت: أخرجه الطبراني في الأوسط برجال الصحيح لكن عن جابر رضي الله عنه. (انظر مجمع الزوائد ٤/ ٣٣٥).
(٤) كذا ساق هذا الاختلاف في اسمه أبو عمر في الاستيعاب ٤/ ١٦٩٥ وقال: والأول أصح إن شاء الله تعالى. قال ابن قتيبة في المعارف/١٤٨/: وكان مما أفاء الله على رسوله صلى الله عليه وسلم وكان من العرب، كتب له النبي صلى الله عليه وسلم ولأهل بيته كتابا فيه عتقهم، وأنه أوصى المسلمين بهم خيرا. وانظر نصه في البداية ٥/ ٢٧٦.

<<  <   >  >>