(٢) أخرج حديثها محمد بن نصر في كتاب تعظيم قدر الصلاة ٢/ ٨٨٥ - ٨٨٦ (٩١٢)، والطبراني في الكبير ٢٤/ ١٩٠ عن جبير بن نفير عن أميمة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت: كنت أوضئه يوما. . . (٣) في أنساب الأشراف ١/ ٤٨٥: وكان له روضة وربيحة، أعتقهما. وأوردهما الحافظ في الإصابة عن ابن سعد ولم يزد. ثم قال في ترجمة ريحانة: وقيل: اسمها ربيحة بالتصغير. وانظر نهاية الأرب ١٨/ ٢٣٥. (٤) ترجموها في كتب الصحابة من مولياته صلى الله عليه وسلم، ورووا لها حديثا في اللقطة. (٥) ذكرها في العيون ٢/ ٤١١ وقال: وقيسر القبطية أهداها له المقوقس مع مارية وسيرين. قلت: لم أجد لها ذكرا في كتب الصحابة. والله أعلم. وذكرها السخاوي في الفخر/٧٧/، والحلبي في إنسان العيون ٣/ ٣٢٦ هكذا. (٦) حديثها مع زوجها أبي ضميرة، تقدم. (٧) ذكرهما عن أبي عبيدة: ابن الجوزي في التلقيح والوفا، والمحب الطبري في السمط الثمين/١٦٢/، وابن القيم في زاد المعاد ١/ ١١٤. وجارية زينب رضي الله عنها اسمها: نفيسة. ترجم لها الحافظ ٨/ ١٤٣، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد =