للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= هجر زينب بسبب صفية، فلما رضي عنها وهبت له تلك الجارية، وحديثها في المستدرك ٤/ ٤٢. هذا وبقي من الإماء مما لم يسم هنا ولا في الخادمات: روضة. أشرت إليها عند الكلام على ربيحة. ذكرها البلاذري، وترجم لها الحافظ في الإصابة. وكذلك ميمونة بنت أبي عسيب، ويقال: بنت عنبسة. ذكرها أبو عمر ٤/ ١٩١٩ بهذا الاسم الأخير، وابن الجوزي في الوفا والتلقيح، وترجم لها الحافظ في الإصابة عن أبي نعيم وأبي عمر، روت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء. وذكر ابن سيد الناس ميمونة ثالثة غير منسوبة. كما خلط ابن كثير رحمه الله في البداية بين إمائه صلى الله عليه وسلم وبين إماء بعض زوجاته.

<<  <   >  >>