للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وجعبة وهي الكنانة، وقيل: تسمى المتصلة، وقيل: المؤتصلة (١).

وربعة آسكندرانية، فيها: مرآة، ومشط، ومكحلة، ومقراض، ومسواك (٢).

وكانت له مرآة اسمها المدلة (٣).

وقدح يسمى الريان (٤).

وآخر يسمى: مغيثا (٥).

وقدح مضبب في ثلاثة مواضع (٦).


(١) في تاريخ دمشق ٢/ ٣٦٥، وزاد المعاد ١/ ١٣١، والمواهب ٢/ ١٦٦، وتاريخ الخميس ٢/ ١٨٩: كانت له جعبة (كنانة) تدعى: الكافور. وفي تاريخ دمشق وتاريخ الخميس أن اسم نبله: المويصلة- (الموصلة) - (المتصلة). كذا رسمت.
(٢) كذا أيضا في العيون والزاد، وفي تاريخ دمشق ٢/ ٣٦٦: أهداها المقوقس ملك مصر. وأخرجها الصالحي ٧/ ٥٧٥ عن ابن منده. وفي طبقات ابن سعد ١/ ٤٨٤ عن خالد بن معدان: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: يسافر بالمشط والمرآة والدهن والسواك والكحل. والربعة: سلة صغيرة مغشاة بالجلد، أو صندوق صغير كصندوق أجزاء المصحف.
(٣) كذا أيضا في تاريخ الخميس ٢/ ١٩٢، والذي عند الطبراني في الكبير (١١٢٠٨) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما والذي فيه متروك: وكانت له مرآة تسمى (المرآة). كذا في المعجم والمجمع ٥/ ٢٧٢، فالله أعلم أين التصحيف.
(٤) ذكره ابن عساكر ٢/ ٣٦٦، واليعمري ٢/ ٤١٧.
(٥) حرفت في الزاد ١/ ١٣٢ إلى (مغنيا). ويوافق ما أثبته كل من المواهب والسبل وتاريخ الخميس.
(٦) كذا في تاريخ دمشق، وقال: يسع كل واحد منهما-يعني هذا والريان-قدر مدّ. وقال: وفيه حلقة يعلق بها. وأخرج ابن سعد ١/ ٤٨٥: عن حميد قال: رأيت قدح النبي صلى الله عليه وسلم عند أنس فيه فضة، أو قد شدّ بفضة. وأخرجه في المسند ٣/ ١٣٩، وآخره: فيه ضبة فضة. وفي البخاري، كتاب فرض الخمس، باب-

<<  <   >  >>