للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قيس. *وخالد وأبان ابنا سعيد بن العاصي (١). *وحنظلة الأسيدي (٢).

*وأبو سفيان. *وابناه: يزيد، ومعاوية. *وزيد بن ثابت (٣).

*وشرحبيل بن حسنة (٤). *والعلاء بن الحضرمي. *وخالد بن الوليد. *ومحمد بن مسلمة. *والمغيرة بن شعبة. *وابن رواحة.

*وعبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول. *وعمرو بن العاص.

*وجهم بن سعد. *وجهيم بن الصلت. *ومعيقب. *وأرقم بن أبي الأرقم. *وعبد الله بن زيد بن عبد ربه (٥). *والعلاء بن عقبة.

*وأبو أيوب الأنصاري. *وحذيفة بن اليمان. *وبريدة.

*وحصين بن نمير. *وعبد الله بن سعد بن أبي سرح (٦). *وأبو سلمة بن عبد الأسد. *وحويطب بن عبد العزى. *وحاطب بن


(١) في الزاد ١/ ١١٧: أن خالدا أول من كتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم. وفي الجهشياري أنه ومعاوية كانا يكتبان في حوائج النبي صلى الله عليه وسلم.
(٢) هو حنظلة بن الربيع الأسيدي الكاتب، غير غسيل الملائكة، رضي الله عنهما. وفي الجهشياري/١٣/: كان خليفة كل كاتب من كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا غاب عن عمله، فغلب عليه اسم الكاتب.
(٣) أما معاوية رضي الله عنه فقد اشتهر بكتابة الوحي، وكان هو وزيد بن ثابت ألزمهم للكتابة، وأخصهم به صلى الله عليه وسلم (التلقيح). وزيد هو جامع القرآن في عهد أبي بكر، وناقله إلى المصحف في عهد عثمان، رضي الله عنهم، وترجم له البخاري في فضائل القرآن بقوله: باب كاتب النبي صلى الله عليه وسلم. وقال الحافظ في شرحه: أكثر ما كان يكتب بالمدينة زيد. وفي الجهشياري/١٢/: أنه كان يكتب إلى الملوك مع ما كان يكتبه من الوحي.
(٤) في المصباح المضي ١/ ١٠٦: هو أول من كتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
(٥) الأنصاري الخزرجي الذي أري الأذان والإقامة في النوم رضي الله عنه كما تقدم.
(٦) هو أول من كتب للنبي صلى الله عليه وسلم بمكة من قريش، ثم ارتد، ثم عاد مسلما تائبا يوم الفتح بعد أن أهدر دمه، ثم حسن إسلامه جدا، وكان والي مصر لعثمان، وهو فاتح أفريقيا.

<<  <   >  >>