(٢) هكذا في المخطوطات. وفي السهيلي ١/ ١٤، والصالحي ١/ ٣٨٠: مستوي. (٣) في الروض ١/ ١٤: أنوش. وذكر الاثنين الصالحي في السبل ١/ ٣٨٠. (٤) ولها ضبط آخر، انظره في السبل ١/ ٣٨٠ وقال: وكان أجمل ولد آدم، وأفضلهم، وأشبههم به، وأحبهم إليه، وكان وصي أبيه وولي عهده. (٥) ورد أنه ليس أحد من أهل الجنة إلا يدعى باسمه إلا آدم صلى الله عليه وسلم يدعى أبا محمد. وعزاه في سبل الهدى ١/ ٥٠٧ إلى ابن عدي وأبي الشيخ وابن عساكر والبيهقي من عدة طرق. (٦) يريد أن يقول-والله أعلم-أن زهرة أم عبد مناف وزوجة كلاب، لأن الجوهري قال في الصحاح عند مادة (زهر): وزهرة أيضا حي من قريش، وهو اسم امرأة كلاب بن مرة. . . نسب ولده إليها، وهم أخوال النبي صلى الله عليه وسلم. وأما ابن قتيبة: فالذي في المعارف/٧٠/أن زهرة بن كلاب، ولكنه قال: وزهرة امرأة ينسب إليها ولدها دون الأب، وهم أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم. قلت: لكن تعقبه السهيلي في الروض ١/ ١٣٣ وقال: وفي المعارف لابن قتيبة أن زهرة اسم امرأة عرف بها بنو زهرة، وهذا منكر غير معروف، وإنما هو اسم جدهم كما قال ابن إسحاق. قلت أيضا: وبقول ابن إسحاق قالت جميع المصادر الأخرى.