(٢) هي رواية من الحديث السابق (كشعر مجتمع) أخرجها الطبراني في الكبير ١٧/ ٢٨ ولفظه: (كأنه يختم). (٣) مختصر تاريخ دمشق ٢/ ١٦٤ وقد تحرفت فيه لفظة (بندقة) إلى (سرقة) وتمامه: من لحم مكتوب محمد رسول الله. وكذا أورده السيوطي في الخصائص ١/ ٦٠ عنه وعن الحاكم في تاريخ نيسابور. قلت: وأخرجه ابن حبان كما في الإحسان (٦٣٠٢)، وضعفه الحافظ في الفتح ٦/ ٦٥٠، والهيثمي في الموارد (٢٠٩٧) وقال: اختلط على بعض الرواة خاتم النبوة بالخاتم الذي كان يختم به الكتب. (٤) أخرجه الترمذي من حديث أبي موسى رضي الله عنه في المناقب، باب ما جاء في بدء نبوة النبي صلى الله عليه وسلم (٣٦٢٤)، وقال: حسن غريب. كما أخرجه أبو نعيم في الدلائل (١٠٩)، ويشهد له ما أخرجه الإمام أحمد في المسند ٤/ ١٦٣ من حديث أبي رمثة رضي الله عنه، وإسناده صحيح كما قال الذهبي في تاريخ الإسلام قسم السيرة/٤٣٣/. (٥) الروض الأنف ١/ ٢٠٦. وفي السيرة ١/ ١٨٢: قال ابن هشام: وكان مثل أثر المحجم.