(١٧٠) إن ابني هذا (أي الحسن بن علي) سيد ولعل الله يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين. رواه أحمد والبخاري والترمذي وأبو داود والنسائي من حديث أبي بكرة رضي الله عنه (حديث صحيح). (١٧١) أورد الحديث كاملا فيما يلي من نصه. (١٧٢) سورة النور: ٥٥. (١٧٣) أنظر معالم التنزيل للبغوي ٥/ ٧١. (١٧٤) ساقطة من ت وط. (١٧٥) الكشاف للزمخشري محمود بن عمر، من أعلام اللغة والأدب والإعتزال توفي سنة ٥٣٨/ ١١٤٣ - ١١٤٤ م. (١٧٦) أخرجه الطبري من طريق أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية، أنظر الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف للحافظ ابن حجر العسقلاني، المطبوع مع الكشاف. (١٧٧) اسم من بزّه بزا إذا سلبه، والبزيزي مثل الخصيصي، أنظر حاشية محمد بن عليان المرزوقي المطبوعة مع الكشاف. (١٧٨) أنظر الكشاف ٣/ ١٩٨ في تفسير الآية ٥٥ من سور النور: وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اِسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ، وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي اِرْتَضى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً.