(٢٢١) ٤ فيفري ١٠٩٤ م. (٢٢٢) الكامل ١٠/ ٥٣٤. (٢٢٣) في الأصول: «لست بقين من ربيع الآخر» والأرجح هو ما أثبتناه من ابن الأثير ١٠/ ٥٣٤. (٢٢٤) ٦ أوت ١١١٨ م. (٢٢٥) ترجم له ابن الصلاح في طبقات الشّافعية والسّبكي في طبقات الشافعية، وذكر أنه في أول أمره تنسّك ولبس الصوف وانفرد في بيت للعبادة. (٢٢٦) في الأصول: «محمود بن مسعود» والمؤلف خلط بين مسعود وأخيه محمود، والمثبت من الكامل ١١/ ٢٧. (٢٢٧) لأن أكثر العسكر غدر بالخليفة، فظفر به السلطان مسعود وأسره مع خواصّه، وحبسهم بقلعة قرب همذان، وأرسل السلطان سنجر السلجوقي إلى ابن أخيه مسعود بإطلاق سراح الخليفة وإرجاعه معزّزا إلى مقرّه، وبينما مسعود مستعدّ لتلبية اقتراح عمّه والعسكر ما زال مخيما والخليفة في خدمته، اندسّ في العسكر سبعة عشر من الباطنية قيل أن السلطان مسعود ما علم بهم، وقيل بل هو الذي دسّهم فهجموا على الخليفة وفتكوا به وقتلوا جمعا من أصحابه وهو آخر خليفة رؤي خطيبا. أنظر الكامل ١١/ ٢٧ - ٢٨. (٢٢٨) أوت ١١٣٥ م.