(٢٣٦) في الأصول: «سنة سبعين وخمسمائة» والمثبت من الكامل ١١/ ٤٥٩.٢٩ مارس ١١٨٠ م. (٢٣٧) في مكانها في الأصول: «لثمان بقين من ذي القعدة الثاني ليوم» أسقطنا هذه الجملة لأنها تخالف ما أثبته التاريخ وتتضارب مع ما أثبته المؤلف من تاريخ وفاة المستضيء بالله. (٢٣٨) في مكانها في الأصول: «ظهر» وأسقطنا هذه الكلمة لأنها تخالف الحقيقة التاريخية، فصلاح الدين الأيوبي استوزر في مصر من طرف الخليفة العاضد الفاطمي ولقّبه بالملك النّاصر في ٢٢ جمادى الثاني ٥٦٤ هـ - ٢٣ مارس ١١٦٩ م وذلك في أيّام الخليفة العباسي المستنجد بالله، الكامل لابن الأثير ١١/ ٣٤٣ - ٣٤٤. (٢٣٩) تمّ ذلك في محرّم سنة ٥٦٧ / سبتمبر ١١٧١ م إذ قطعت الخطبة للعاضد الفاطمي وأقيمت الخطبة العباسية، الكامل ١١/ ٣٦٨. (٢٤٠) بعدها أسقطنا «ثم وقع بينه وبين الناصر العبّاسي منافرة بسبب تلقّب صلاح الدين بالناصر لدين الله» أسقطناها لمخالفتها الحقيقة التاريخية، فالخليفة الفاطمي العاضد هو الذي خلع عليه لقب الملك الناصر، أنظر الكامل ١١/ ٣٤٤. (٢٤١) «كانت خلافته ستا وأربعين سنة وعشرة أشهر وثمانية وعشرين يوما. فلم يل الخلافة أطول مدة منه إلاّ ما قيل عن المستنصر بالله العلوي، صاحب مصر، فإنه ولّي ستين سنة، ولا اعتبار به فإنه ولّي وله تسع سنين فلا تصحّ ولايته»، ابن الأثير ١٢/ ٤٣٩.