(٨١) قال ابن الأثير: «فلما كان هذه السنة قوي طمع الناس فيه، فخرج عن طاعته جزيرة جربة وجزيرة قرقنة، وأظهروا الخلاف عليه وخالف عليه أهل افريقية، فأول من أظهر الخلاف عليه عمر بن أبي الحسن الفرياني بمدينة سفاقس. . .» ١١/ ٢٠٣. (٨٢) انظر الكامل لابن الأثير ١١/ ٢٠٣ - ٢٠٤ ورحلة التجاني ٧٥ عند الكلام عن صفاقس، وتاريخ ابن خلدون ٦/ ٣٤٤ - ٣٤٥. (٨٣) الذي في ابن خلدون أنه كتب إلى ابنه عمر من صقلية، المؤلف تابع فيما يبدو لابن الأثير. (٨٤) في الأصول: «وقد قارب أجلي». (٨٥) زيادة عما في ابن الأثير. (٨٦) يوجد هذا المسجد ويسمى «الجامع الكبير» في قلب المدينة المسورة طبقا لتخطيط المدن العربية الاسلامية. (٨٧) جزء مغطى من الشارع ويسمى الرّمانة نسبة إلى الات الوزن التي كانت تسمى كذلك، وما يزال هذا الإسم قائما وان تغيرت خلال هذا القرن مهمة الساباط المشار إليه.