(٣٢) اضافة من المؤلف، ويقصد بها أن صفاقس اسلامية المنشأ كما سيبينه في الجزء الثاني من كتابه. (٣٣) اضافة تسجل بعدا تاريخيا، ففي القرن الثامن عشر الذي عاش المؤلف ثلثه الأخير امتدت الأراضي الفلاحية حول صفاقس، وصارت هذه المدينة تنتج من الثمار والفواكه عديدها، وتصدر منها الكثير داخل الايالة وخارجها نحو طرابلس ومصر و «بلاد الترك». (٣٤) اضافة من المؤلف، ويشير بها إلى مختلف الضرائب التي كانت تدفع على مختلف المنتوجات الفلاحية ويزيد فيها القياد واللّزامون الذين اشتروها لزمة من حكام البلاد طلبا للربح ظلما. (٣٥) اضافة من المؤلف لها بعد تاريخي، اذ في زمانه تعددت الأشجار المثمرة وتنوعت كما ينص عليه في الفقرة الموالية، وفي الجزء الثاني من كتابه. (٣٦) ص: ١٠٧، تصرف في النقل كعادته بشيء يسير في هذه المرة. (٣٧) هنا يبدأ محمود مقديش تأليفا خاصا به. (٣٨) من سنة ٥٤٣ - ٥٥١ هـ - ١١٤٨ - ١١٥٦، راجع رحلة التجاني، ص: ٧٤ - ٧٥، وشارل جوليان (Ch. A Julien) تاريخ شمال افريقيا ١/ ١٠٧ (Histoire).