(٢٢) لم يدخل أبو يوسف تلمسان بل «قتل وهو محاصر لها» كما ذكر المؤلف فيما بعد وكما في مختلف المراجع التاريخية. (٢٣) في مدينة سمّاها المنصورة بها بنو يغمراسن من بني عبد الواد لمّا ارتحل السّلطان أبو ثابت المريني إلى فاس، وكان التخريب سنة ٧٠٧ السّنة التي استقرّ فيها في الملك. (٢٤) في منتصف سنة سبع وسبعمائة ١٣٠٧ م، وعن سبب قتله - ويرجع إلى قضية نسائية -، انظر مثلا الحلل السندسية ٢/ ١٣٧. (٢٥) أي أهل تلمسان. (٢٦) أمر بقتل الخادم الذي كان قتل عمّه يوسف، ثم أمر بقتل الخدام عن آخرهم وألقاهم في النيران، ولم يترك أبو ثابت في مملكته خادما خصيا حتى أباده. . . ثم وثب على عمّه يحيى فقتله في ثاني يوم استقراره في الملك. الحلل السندسية ٢/ ١٣٧ - ١٣٨. (٢٧) في ش: «على». (٢٨) توفي في نفس السنة أي ٧٠٧ هـ - ١٣٠٧ - ١٣٠٨ م.