(٢٢٠) بكسر العين، هي من الوقائع الحاسمة في حركة الاسترداد الاسبانية المسيحية وفي انحسار المد الإسلامي من الأندلس، وقد توالت بعدها الهزائم على المسلمين إلى أن أجلوا من الأندلس، والعقاب تسمى بالافرنجية Las Nas de Tolosa وبعد هذه الواقعة وموت الخليفة النّاصر سارت الدّولة الموحدية بخطى سريعة نحو الانحلال والاضمحلال بسبب تنازع الأسرة الخلافية على السّلطة. (٢٢١) ١٢١٢ - ١٢١٣ م. (٢٢٢) اتبعت «ش» في ذلك تاريخ الدولتين للزركشي. وفي الاستقصا والحلل السندسية «المنتصر» أيضا، وفي ط وتاريخ ابن خلدون والوفيات: «المستنصر» واعتمد شارل جوليان في تاريخ شمال افريقيا ٢/ ١١٨ «المستنصر». (٢٢٣) في الأصول: «المخاصمة» والمثبت من الوفيات من ترجمة الخليفة أبي يوسف يعقوب بن أبي يعقوب يوسف بن عبد المؤمن ٧/ ١٦. (٢٢٤) وهو ابن ست عشرة سنة، الاستقصا: ٢/ ٢٠٢. (٢٢٥) «واشتغل عن تدبير الأمر والجهاد بما يقتضيه الشباب» نفس المصدر، وتاريخ ابن خلدون ٦/ ٥٢٤. (٢٢٦) لم يذكر أحد من المؤرخين نزول الافرنج تونس في عهد الخليفة المستنصر؟؟؟ الموحدي، ولا ندري على ما اعتمد المؤلف. (٢٢٧) ١٢٢٣ م. (٢٢٨) رجع إلى النقل من وفيات الأعيان ٧/ ١٦. (٢٢٩) هو أخو المنصور وهو المعروف بالمخلوع، تاريخ الدولتين ص: ٢٠ وكتاب العبر ٧/ ٥٢٥. (٢٣٠) في الأصول: «دارا».