(٣٥٧) إضافة للدقة التاريخية، وتوفي بايزيد في ١٥ شعبان ٨٠٥/ ١٠ مارس ١٤٠٣ م وكان قد عامله تيمورلنك بالحسنى ثم شدّد عليه بعد أن شرع في الهروب ثلاث مرات. (٣٥٨) في الأصول: «محمد وموسى» وأسقطنا الثاني لأنه أسر مع والده كما أشرنا. (٣٥٩) أعاد تيمورلنك إلى أمراء قسطموني وصاروخان، وكرميان، وآيدين، ومنتشا، وقرمان، ما فقدوه من البلاد، أنظر عن هذا تاريخ الدولة العلية ص: ١٤٧. (٣٦٠) مدينة سمرقند وصلها في ٨٠٧ هـ - ١٤٠٤ م. (٣٦١) إضافة اقتضاها تسلسل الأحداث، المرجع السابق. (٣٦٢) في الأصول: «أنذار» والمثبت من الضوء اللامع ٣/ ٤٩ وفي دائرة المعارف الإسلامية: «أوترار» ١٠/ ٣٠١ وفي التوفيقات الإلهامية: «أورنارة» ٢/ ٨٤٣. (٣٦٣) في بعض النصوص: «يتعلّل بشرب روح الخمر».