(٢٠) بعدها في رياض النفوس: «فيه خير ولا دنيا له» ٢/ ٤٢. (٢١) كذا في «تاريخ الخلفاء الفاطميين بالمغرب»: القسم الخاص من كتاب عيون الأخبار وفي كتاب العبر «في رجب سنة ست وتسعين» وهو التّاريخ الذي اعتمده فرحات الدّشراوي في أطروحته Le Califat fatimide au Maghreb ، ص: ١١٢. (٢٢) «سجلماسة»: «بكسر أوله وثانيه وسكون اللام وبعد الألف سين مهملة» وكذا تعرف وكتبت في مختلف النّصوص، معجم البلدان ٣/ ١٩٢. (٢٣) في الأصول: «مروزي» والاصلاح من تاريخ الخلفاء، و «مروذي» نسبة إلى «مرو الروذ» وهي مرو الصغرى وأما الكبرى فالنسبة إليها مروزي بالزاي، راجع معجم البلدان لياقوت ٨/ ٣٢ وموقعها الآن بالاتحاد السوفياتي على مقربة من حدود إيران وأفغانستان غربي بخارى. أنظر أطلس التاريخ الإسلامي لمازارد (تعليقات د. محمد الأحمدي أبو النور ومحمد ماظور على معالم الايمان ٢/ ٢٨٩ هامش ٤).