(٤٩٦) في الرحلة العياشية: «اصطنبول» وكتبها المؤلف اسلامبول أي مدينة الإسلام طبقا لما كان شائعا، وكذلك كتبها تجار أهل مدينته آنذاك حسبما تثبت الوثائق التجّارية المحفوظة بمتحف صفاقس، واسلامبول كلمة معروفة في المشرق والمغرب. (٤٩٧) اضافة تفسيرية من المؤلف عما في رحلة العياشي. (٤٩٨) ما أورده العياشي عن سبب احتلال طرابلس من طرف درغوث ونقله مقديش هنا يتفق مع رواية ابن غلبون في تاريخه ص: ٩٤ وتبناه فيرو (Feraud) في حولياته، ولكن روسي يرى في كتابه «ليبيا» أن الحملة ضد طرابلس كانت مدبرة من اصطنبول وبتوجيهات من السّلطان العثماني، ص: ١٧٤، ويقف عزيز سامح الذي اعتمد وثائق عثمانية نفس الموقف في كتابه: «الأتراك العثمانيون» ص: ٤٩. (٤٩٩) أي موسرة. (٥٠٠) ما يعرف في الشرق بالبطيخ الأخضر. (٥٠١) ذكر بعض المؤرخين هذه القصة وهي شبيهة بالأسطورة لأن المسالمة والقصور من السلاح لا يبلغ هذا الحد اذ السكين لازمة الوجود في المطبخ وغاية ما في هذه القصة أننا نفهم منها أن هؤلاء التجار كانوا جواسيس.