(٢٣) في الأصول: «بنا». (٢٤) كشفت لنا الحفريّات الأثريّة في الرّكن الجنوبي الغربي من السور، بقايا من الطوب المبني به هذا المعلم قبل تجديده. (٢٥) في المناقب: «الذي يعرف بمحرس علي، وهو الآن يعرف بمحرس علي»، ص: ٣، هو البلدة المعروفة الآن ببلدة المحرس. (٢٦) المناقب ص: ٢ - ٣. (٢٧) أبي فارس عبد العزيز كما جاء في النّقيشة الّتي تعلو الباب من الدّاخل. (٢٨) نقرأ في هذا الحجر: «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ صلى الله على سيدنا محمد النصر والتمكين والفتح المبين لمولانا الخليفة الامام أمير المؤمنين أبو فارس عبد العزيز، عمل هذا الباب بمكانه في أوائل محرم فاتح شهور ثلثة وعشرين وثمانمائة غفر الله لمن وقف وصرف». الموافق جانفي - فيفري ١٤٢٠ م. وجدّد الباب مرّة أخرى في شعبان ١٢٢٤ / سبتمبر ١٨٠٩ م على يد محمّد المنيف والتّاجر الأمين إبراهيم السّلاّمي. (٢٩) كانت للسّور أوقاف ورباع ووكيل - مقدّم - يقوم بالإنفاق على السّور من أمواله، لإصلاحه وترميمه بمشورة أهل الحلّ والعقد، وفي سنة ١١٦١/ ١٧٤٨ كان الحاج عبد العزيز السّلاّمي مقدّما على السّور حسب النقيشة الّتي تعلو باب الدّيوان من الدّاخل المقابل لجامع العجوزين.